awl ma Mr. X Tagged me fetest 3ala nafsy mn el de7k m3rfsh leeh..Thanks a million for taggaing ya Mr. X bs mosh 3ayza tarya2a LOL
1. هل أنت راض عن مدونتك شكلاً وموضوعاً؟
كل يوم والتانى بغير فيها لحد ما وصلت للشكل ده!! بس كل ما هعرف أعمل جديدة.. أكيد هتلاقوها
2. هل تعلم أسرتك الصغيرة بأمر مدونتك؟
بس أختى
3. هل تجد حرجاً فى أن تُخبر صديقاً عن مدونتك؟هل تعتبرها أمرا خاصا بك؟
مش كلهم الناس اللى بتفهم وتحترم خصوصيتى بس :o) قال عندى يعنى LOL
4. هل تسببت المدونات بتغيير إيجابى لأفكارك؟ اعطنى مثال فى حالة الاجابة نعم
أكيد على الأقل بحس إن فيه بشر حواليا فاهمين وليهم تفكير محترم وراق وكمان أنا أصلى اتجننت من كتر الهيافة إللى إحنا عايشين فيها إلا هو إنتوا ليه مش بشوفكم فى الحياة الواقعية!! LOL
5. هل تكتفى بفتح صفحات من يعقبون بردود فى مدونتك أم تسعى لاكتشاف المزيد؟
ليه الإحراج ده بأة .... hehehe تقدر يا سيدى الكريم تقول إنة بفتح Links إللى فى Blogs التانية ... and i like Eptaiph's so
6. ماذا يعنى لك عداد الزوار.. هل تهتم بوضعه فى مدونتك؟
مفكرتش فى الموضوع ده قبل كده.. بس أهلاً بأى بلوجر يا شباب..
7. هل حاولت تخيل شكل اصدقائك المدونين؟ اعترف
هاهاها كتيييير .. تيجو نجرب !!
8. هل ترى فائدة حقيقية للتدوين؟
بحس إن فيه تفاعل ووتبادل آراء من ناس أنا حاسة إن ليهم آراء محترمة وكمان كتيير بحس إنه فضفضة!! ده أنا كل ما بلاقى وقت فى الشغل بجرى أشوف الناس كتبت إيه!!
9. هل تشعر أن مجتمع المدونين مجتمع منفصل عن العالم المحيط بك أم متفاعل مع احداثه؟
مجتمع له رأيه الخاص جداً جداً تيجوا نعمل رابطة
10. هل يزعجك وجود نقد بمدونتك ؟ أم تشعر انه ظاهرة صحية؟
لحد دلوقت محدش انتقد بس برده أهلاً وسهلاً .. يعنى هتيجى عليكم op: kidding
11. هل تخاف من بعض المدونات السياسية وتتحاشاها؟ هل صدمك اعتقال بعض المدونين؟
بالعكس أنا أول ما بدأت أشوف مدونات كانت سياسية وكان ليها دور كبير أوى فى حياتى عشان من خلالها شوفت حاجات وآراء مكنتش أعرف عنها
12. هل فكرت فى مصير مدونتك حال وفاتك؟
لأ
13. آخر سؤال : تحب تسمع أغنية إيه- بلاش صيغة آمال فهمى دى - ما الاغنية التى تحب وضع اللينك الخاص بها فى مدونتك؟
يا واحشنى تلات سلامات
Promice
14. اكتب اسماء خمسة مدونين ليقوموا بهذا الاسقصاء بعدك
MC
Nerro
Fanta .
the rest u tagged them ya fandem :o)
حكمـة الدهر
القصة أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال ويملك جواداً وحيداً محبباً إليه ففر جواده وجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا الحظ العاثر فأجابهم بلا حزن وما أدراكم أنه حظٌ عاثر؟
وبعد أيام قليلة عاد إليه الجواد مصطحباً معه عدداً من الخيول البريّة فجاء إليه جيرانه يهنئونه على هذا الحظ السعيد فأجابهم بلا تهلل وما أدراكم أنه حظٌ سعيد؟
ولم تمضي أيام حتى كان إبنه الشاب يدرب أحد هذه الخيول البرية فسقط من فوقه وكسرت ساقه وجاءوا للشيخ يواسونه في هذا الحظ السيء فأجابهم بلا هلع وما أدراكم أنه حظ سيء؟
وبعد أسابيع قليلة أعلنت الحرب وجند شباب القرية وأعفت إبن الشيخ من القتال لكسر ساقه فمات في الحرب شبابٌ كثر.
وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر الى ما لا نهاية في القصة وليست في القصة فقط بل وفي الحياة لحد بعيد.
فأهل الحكمة لا يغالون في الحزن على شيء فاتهم لأنهم لا يعرفون على وجهة اليقين إن كان فواته شراً خالص أم خير خفي أراد الله به أن يجنبهم ضرراً أكبر، ولا يغالون أيضاً في الابتهاج لنفس السبب، ويشكرون الله دائماً على كل ما أعطاهم ويفرحون بإعتدال ويحزنون على مافاتهم بصبر وتجمل.
وهؤلاء هم السعداء فأن السعيد هو الشخص القادر على تطبيق مفهوم (الرضى بالقضاء والقدر)
ويتقبل الاقدار بمرونة وايمان لا يفرح الإنسان لمجرد أن حظه سعيد فقد تكون السعاده طريقًا للشقاء.
والعكس بالعكس